
لو أنت بتحب الكتابة مثلًا، أو الرسم قضي وقت زيادة في تعلم الأساسيات، وتطوير مهاراتك في الحاجة دي، وتحسين مستواك فيها
مميزاتنا كبشر، مميزاتنا كأصدقاء، مميزاتنا كأزواج، مميزاتنا كآباء، مميزاتنا كأمهات..
الشعور بالفراغ بيسبب إحساس بعدم القيمة، أو الاستحقاق. والواحد بيبدأ يقارن نفسه بناس تانية؛ عمالة تعمل إنجازات، وتقديره لنفسه بيقل أكتر وأكتر وأكتر.
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة
الأعلى تقيماً أعاني من مرض الوسواس القهري، ما العلاج؟ ...
شارك الان اختبار التفكير المفرط: هل تعاني من فراط بالتفكير؟
تطوير الذات تحقيق السلام الداخلي والتخلص من السلبية مع شادن والعنود شاهد الان
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
وعلي فكرة إنجازاتنا مش شرط تكون مادية، أو ملموسة بشكل كبير. دعمك لصديق، إدخال سرور على حد، قراءة كتاب، خروجة تغير فيها جو، كلها حاجات تعتبر إنجازات تستحق الاحتفاء بها، وتسجيلها، وتكرارها.
مشكلة الحفرة إنها بتخلينا ندفع وقت وفلوس واهتمام؛ علشان نسدها، وبنركز على الشعور بالفراغ المصاحب ليها دونًا عن باقي المشاعر.
واطمئني فأنت ستتمكنين من تغيير هذا النمط من الحياة، ولو بشيء من البطء، إلا أنك ستقومين به. وأرجو أن تستفيدي من جو الأيام الأخيرة من رمضان، شهر التغيير.
الإبداع فيه حاجة مختلفة عن الأكل، أو المخدرات، أو الجنس … الابداع .
حمل تطبيق أخضر: مئات ملخصات الكتب على هاتفك بدون إنترنت
السلام عليكم ،، بالنسبة لسؤالك ما سبب الشعور بالفراغ الداخلي؟ما تعانين منه هو شيء من القلق الذي لا تعترفي به فغياب الام غياب الامان وانت في داخلك شعرت انه كيف ستتصرفون لو حدث شيء ما،،،،هل يوجد لديكم اقرباء ممكن التعامل معهم في غياب امك وخالك ؟ وجود احد من العائلة حولكم او شعورك انك قد تلجأي لهم عند الحاجة سيخفف هذا الامر كثيرا
منذ سنة وأنا أشعر بأنني انقر هنا فارغة تماماً، ولا يمكنني الاتصال بقلبي أبداً، لا يمكنني أن أعطي عواطفي كما ينبغي، كل الأمور أراها بنظرة بواقعية بحتة، وخسرت الكثير من الصديقات لهذا السبب، ومع هذا لا أهتم. أعيش فقط باعتبار أن استمرار وجودي في الحياة لضمان بقاء الإنسان وليبتلي ويمحّص قلبه، لكنه نصيبي من الدنيا، وأدفع نفسي دفعاً لأجله، حتى أنني فكرت بحياتي الزوجية مستقبلاً، فأنا أتخيل نفسي متعبة لأنني أقوم بالدور كله دون تحقيق لمبدأ الشراكة، وأنها ستكون حياة رتيبة وجسدية لا معنوية، وعلى الرغم من ذلك فليس عليّ سوى المواصلة، علما أنني أتقرب إلى الله أكثر مما مضى، ولكنني فقدت قدرتي على البكاء، وأرجح ذلك للظروف التي تمر فيها البلاد خلال الحرب، ولأن الضغوط في ازدياد مسنمر، وأشياء كثيرة استبدلناها ببدائل أكثر صعوبة، واعتدت على ذلك ولا أجده سبباً رئيسياً.